في الصبا الباكر شكل كوع الجنينه في الذات ترسبات متباينه فهو ايام كان ظليلا شكل استراحه تقسم المسافه التي كنا نظن انها اطول مسافه يمكن ان نمشيها
كنا نجلس تحت اشجاره نراقب الماره في الاتجاهين ( ذهابا وايابا من والي الجنابيه ) تخريمه الجنابيه هذه حكايه اخري ساغوص فيها لاحقا
العائدون من ( ضحوه ) متأخره والذاهبين ل ( ضهريه ) مبكره كنا نراقب كل شئ حتي ادوات الزراعه ونخلق فضاءا جدليا ساذجا حول الحركه الدائبه التي لم تكن تسكن حتي وقت متاخر من الليل
واحيانا يكون مرتعا لعراك طفولي لتصفية احتقان عرضي خلال اليوم الدراسي وبعده تتشابك الايدي ثم نواصل المشوار
ولكن كل ذلك النشاط كان يتم نهارا اذ ان لكوع الجنينه بعد الغروب صيت اّخر
وسنواصل
|