هنالك روايتين لإسم قرية فطيس الأولى هي أن من سماها هو الحسين ود زهراء بإسم الفسطاط على مدينة مصرية كان ذلك عندما كان يدرس بالأزهر الشريف من بعد ذلك تحور الإسم بمرور الوقت إلى إسم فطيس والرواية الثانية هي أن الإسم يرجع إلى قصة حدثت في بداية نشاءت القرية وذلك عندما أتى إليها أجدادنا وهم أبو ضراع الكبير (ثور شادلي و محمد حسن ريس وعدد من أهلهم معهم ) وكانت القرية عبارة عن غابة في ذلك الوقت فخشيوا أن يكون بها حيوانات مفترسة فأرسلوا بعضهم مزودين بالأسلحة البيضاء فلما عادوا سألوهم ماذا في الغابة فأجابوا (في تيس) وذلك لأنهم لم يجدوا أي حيوان مفترس وإنما وجدوا تيس فقط ومن بعدها تحور الإسم إلى فطيس .